التقنية من أجل السلام شمعة في ظلام الخبر الإعلامي
كثيرة هي الأخبار المتداولة بعد ان سيطرت السوشيل ميديا على حياتنا كمتلقي للأخبار، وأصبح وصول ألخبر سريعاً وبكميات متدفقة لا تعطي مجالاً للبحث عنه وعن حقيقته ومصدره، وهنا جاءت التقنية من أحل السلام لتكون حصناً منيعاً، وسداً نلوذ به من زيف الأخبار وكذبها. شخصياً اعتبرها مصدر موثوق لأنها تبحث وتستقصي وتبذل جهداً من أجل المصداقية، وهذه المصداقية بحد ذاتها تستحق منا التقدير والإحترام والتشجيع والركون لها. فشكراً لكل القائمين عليها، متمنياً الاستمرار لها بنشر ضوء الحقيقة أمام ظلام الأخبار الكاذبة، وهي بهذا المنحى تحقق السلام فعلًا.