السلَامُ عليكُم وَرحمةُ الله وَبركَاتُهُ، وَالحَمدُ لله.
السلَامُ عليكُم وَرحمةُ الله وَبركَاتُهُ، التطبِيق هَٰذا نِعمه مِن الله سخَّره وَيسَّره عَلَى أَيَادِي عِبَاد الله صَالحِين، وَالحَمدُ لله، لَٰكِن أَظُن يُوجَد كلِمة فِي تدبُّر آيه رقم ١٩٦ فِي سُورة الأَعرَاف عِند تدبُّر د. عُمَر المُقبِل، كلِمة حيَاتك، وَأَظُن أَنَّهَا مقصُودهَا حيَاته. فأرجُواْ تعدِيلهَا إِن كَان توجِيهِي هَٰذا صحِيح، وَالحَمدُ لله.